منتديات باقة ورد
اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتديات باقة ورد
اذا كانت هذه زيارتك الاولى لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا


وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك
منتديات باقة ورد
اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتديات باقة ورد
اذا كانت هذه زيارتك الاولى لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا


وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك
منتديات باقة ورد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات باقة ورد


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
. . { الأذكار } . .
اللهم اجمع كلمة المسلمين، اللهم وحد صفوفهم، اللهم خذ بأيديهم إلى ما تحبه وترضاه، اللهم أخرجهم من الظلمات إلى النور، اللهم أرهم الحق حقاً وارزقهم اتباعه، وأرهم الباطل باطلاً وارزقهم اجتنابه -- اللهم بعلمك الغيب وبقدرتك على الخلق أحينا ما كانت الحياة خيراً لنا، وتوفنا إذا كانت الوفاة خيراً لنا، اللهم إنا نسألك خشيتك في الغيب والشهادة، ونسألك كلمة الحق في الغضب والرضا، ونسألك القصد في الغنى والفقر، ونسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك، في غير ضراء مضرة، ولا فتنة مضلة، برحمتك يا أرحم الراحمين -- أصبحنا وأصبح المُلك لله

 

 أهمية الأم في تربية الطفل:

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الزعيم
مراقب منتديات المرح والترفيه
مراقب منتديات المرح والترفيه
الزعيم


تاريخ التسجيل: تاريخ التسجيل: : 07/08/2010
عدد المساهمات عدد المساهمات : 345
نقاط نقاط : 470
العمر العمر : 30
الاوسمه

أهمية الأم في تربية الطفل: Empty
مُساهمةموضوع: أهمية الأم في تربية الطفل:   أهمية الأم في تربية الطفل: I_icon_minitimeالأحد 08 أغسطس 2010, 5:26 pm

أهمية الأم في تربية الطفل:

تحتل الأم مكانة مهمة وأساسية في التربية، ويبدو ذلك من خلال الأمور الآتية:

الأمر الأول: أثر الأسرة في التربية:

فالأسرة
أولاً هي الدائرة الأولى من دوائر التنشئة الاجتماعية، وهي التي تغرس لدى
الطفل المعايير التي يحكم من خلالها على ما يتلقاه فيما بعد من سائر
المؤسسات في المجتمع، فهو حينما يغدو إلى المدرسة ينظر إلى أستاذه نظرةً من
خلال ما تلقاه في البيت من تربية، وهو يختار زملاءه في المدرسة من خلال ما
نشأته عليه أسرته، ويقيِّم ما يسمع وما يرى من مواقف تقابله في الحياة، من
خلال ما غرسته لديه الأسرة، وهنا يكمن دور الأسرة وأهميتها وخطرها في
الميدان التربوي.

الأمر الثاني: الطفل يتأثر بحالة أمه وهي حامل:

تنفرد الأم بمرحلة لا يشركها فيها غيرها وهي مرحلة مهمة ولها دور في
التربية قد نغفل عنه ألا وهي مرحلة الحمل؛ فإن الجنين وهو في بطن أمه يتأثر
بمؤثرات كثيرة تعود إلى الأم، ومنها:

التغذية فالجنين على سبيل المثال يتأثر بالتغذية ونوع الغذاء الذي تتلقاه
الأم، وهو يتأثر بالأمراض التي قد تصيب أمه أثناء الحمل، ويتأثر أيضاً حين
تكون أمه تتعاطى المخدرات، وربما أصبح مدمناً عند خروجه من بطن أمه حين
تكون أمه مدمنة للمخدرات، ومن ذلك التدخين، فحين تكون المرأة مدخنة فإن ذلك
يترك أثراً على جنينها، ولهذا فهم في تلك المجتمعات يوصون المرأة المدخنة
أن تمتنع عن التدخين أثناء فترة الحمل أو أن تقلل منه؛ نظراً لتأثيره على
جنينها، ومن العوامل المؤثرة أيضاً: العقاقير الطبية التي تناولها المرأة
الحامل، ولهذا يسأل الطبيب المرأة كثيراً حين يصف لها بعض الأدوية عن كونها
حامل أو ليست كذلك .

وصورةً أخرى من الأمور المؤثرة وقد لا تتصوره الأمهات والآباء هذه القضية،
وهي حالة الأم الانفعالية أثناء الحمل، فقد يخرج الطفل وهو كثير الصراخ في
أوائل طفولته، وقد يخرج الطفل وهو يتخوف كثيراً، وذلك كله بسبب مؤثرات
تلقاها من حالة أمه الانفعالية التي كانت تعيشها وهي في حال الحمل، وحين
تزيد الانفعالات الحادة عند المرأة وتكرر فإن هذا يؤثر في الهرمونات التي
تفرزها الأم وتنتقل إلى الجنين، وإذا طالت هذه الحالة فإنها لا بد أن تؤثر
على نفسيته وانفعالاته وعلى صحته، ولهذا ينبغي أن يحرص الزوج على أن يهيئ
لها جواً ومناخاً مناسباً، وأن تحرص هي على أن تتجنب الحالات التي تؤدي بها
حدة الانفعال .

أمر آخر أيضاً له دور وتأثير على الجنين وهو اتجاه الأم نحو حملها أو
نظرتها نحو حملها فهي حين تكون مسرورة مستبشرة بهذا الحمل لا بد أن يتأثر
الحمل بذلك، وحين تكون غير راضية عن هذا الحمل فإن هذا سيؤثر على هذا
الجنين، ومن هنا وجه الشرع الناس إلى تصحيح النظر حول الولد الذكر والأنثى،
قال سبحانه وتعالى :ولله ملك السموات والأرض يخلق ما
يشاء ويهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور. أو يزوجهم ذكراً وإناثاً
ويجعل من يشاء عقيماً إنه عليم قدير.
فهو سبحانه وتعالى له ما يشاء وله الحكم سبحانه وتعالى؛ فيقرر للناس
أنه عز وجل صاحب الحكم والأمر، وما يختار الله سبحانه وتعالى أمراً إلا
لحكمة، لذا فالزوجة والزوج جميعاً ينبغي أن يرضوا بما قسم الله، ويعلموا أن
ما قسم الله عز وجل خير لهم، سواءً كان ذكراً أو أنثى، وحين تفقد المرأة
هذا الشعور، فيكشف لها التقرير الطبي أن الجنين الذي في بطنها أنثى، فتبدأ
تغير نظرتها ومشاعرها نحو هذا الحمل أو العكس فإن هذا لا بد أن يؤثر على
الحمل، ونحن هنا لسنا في عيادة طبية حتى نوجه المرأة الحامل أو نتحدث عن
هذه الآثار التي يمكن أن تخلقها حالة الأم على الحمل، إنما المقصود من هذا
كله أن دور المرأة يبدأ من حين حملها وأنها تعيش مرحلة تؤثر على مستقبل هذا
المولود لا يشاركها غيرها.

الأمر الثالث: دور الأم مع الطفل في الطفولة المبكرة:

الطفولة المبكرة مرحلة مهمة لتنشئة الطفل، ودور الأم فيها أكبر من غيرها،
فهي في مرحلة الرضاعة أكثر من يتعامل مع الطفل، ولحكمة عظيمة يريدها الله
سبحانه وتعالى يكون طعام الرضيع في هذه المرحلة من ثدي أمه وليس الأمر فقط
تأثيراً طبيًّا أو صحيًّا، وإنما لها آثار نفسية أهمها إشعار الطفل بالحنان
والقرب الذي يحتاج إليه، ولهذا يوصي الأطباء الأم أن تحرص على إرضاع
الطفل، وأن تحرص على أن تعتني به وتقترب منه لو لم ترضعه.

وهنا ندرك فداحة الخطر الذي ترتكبه كثير من النساء حين تترك طفلها في هذه
المرحلة للمربية والخادمة؛ فهي التي تقوم بتنظيفه وتهيئة اللباس له وإعداد
طعامه، وحين يستعمل الرضاعة الصناعية فهي التي تهيئها له، وهذا يفقد الطفل
قدراً من الرعاية النفسية هو بأمس الحاجة إليه.
وإذا ابتليت الأم بالخادمة -والأصل الاستغناء عنها- فينبغي أن تحرص في
المراحل الأولية على أن تباشر هي رعاية الطفل، وتترك للخادمة إعداد الطعام
في المنزل أو تنظيفه أو غير ذلك من الأعمال، فلن يجد الطفل الحنان والرعاية
من الخادمة كما يجدها من الأم، وهذا له دور كبير في نفسية الطفل واتجاهاته
في المستقبل، وبخاصة أن كثيراً من الخادمات والمربيات في العالم الإسلامي
لسن من المسلمات، وحتى المسلمات غالبهن من غير المتدينات، وهذا لايخفى
أثره، والحديث عن هذا الجانب يطول، ولعلي أن أكتفي بهذه الإشارة.

فالمقصود أن الأم كما قلنا تتعامل مع هذه المرحلة مع الطفل أكثر مما يتعامل
معه الأب، وفي هذه المرحلة سوف يكتسب العديد من العادات والمعايير، ويكتسب
الخلق والسلوك الذي يصعب تغييره في المستقبل، وهنا تكمن خطورة دور الأم
فهي البوابة على هذه المرحلة الخطرة من حياة الطفل فيما بعد، حتى أن بعض
الناس يكون مستقيماً صالحاً متديناً لكنه لم ينشأ من الصغر على المعايير
المنضبطة في السلوك والأخلاق، فتجد منه نوعاً من سوء الخلق وعدم الانضباط
السلوكي، والسبب أنه لم يترب على ذلك من صغره.

الأمر الرابع : دور الأم مع البنات:

لئن كانت الأم أكثر التصاقاً بالأولاد عموماً في الطفولة المبكرة، فهذا القرب يزداد ويبقى مع البنات.
ولعل من أسباب ما نعانيه اليوم من مشكلات لدى الفتيات يعود إلى تخلف دور
الأم التربوي، فالفتاة تعيش مرحلة المراهقة والفتن والشهوات والمجتمع من
حولها يدعوها إلى الفساد وتشعر بفراغ عاطفي لديها، وقد لا يشبع هذا الفراغ
إلا في الأجواء المنحرفة، أما أمها فهي مشغولة عنها بشؤونها الخاصة،
وبالجلوس مع جاراتها وزميلاتها، فالفتاة في عالم والأم في عالم آخر.

إنه من المهم أن تعيش الأم مع بناتها وتكون قريبة منهن؛ ذلك أن الفتاة تجرؤ
أن تصارح الأم أكثر من أن تصارح الأب، وأن تقترب منها وتملأ الفراغ
العاطفي لديها.

ويزداد هذا الفراغ الذي تعاني منه الفتاة في البيت الذي فيه خادمة، فهي
تحمل عنها أعباء المنزل، والأسرة ترى تفريغ هذه البنت للدراسة لأنها مشغولة
في الدراسة، وحين تنهي أعباءها الدراسية يتبقى عندها وقت فراغ، فبم تقضي
هذا الفراغ: في القراءة؟ فنحن لم نغرس حب القراءة لدى أولادنا.

وبين الأم وبين الفتاة هوه سحيقة، تشعر الفتاة أن أمها لا توافقها في
ثقافتها وتوجهاتها، ولا في تفكيرها، وتشعر بفجوة ثقافية وفجوة حضارية بينها
وبين الأم؛ فتجد البنت ضالتها في مجلة تتحدث عن الأزياء وعن تنظيم المنزل،
وتتحدث عن الحب والغرام، وكيف تكسبين الآخرين فتثير عندها هذه العاطفة،
وقد تجد ضالتها في أفلام الفيديو، أو قد تجد ضالتها من خلال الاتصال مع
الشباب في الهاتف، أو إن عدمت هذا وذاك ففي المدرسة تتعلم من بعض زميلاتها
مثل هذه السلوك.

الأمر الخامس: الأم تتطلع على التفاصيل الخاصة لأولادها:

تتعامل الأم مع ملابس الأولاد ومع الأثاث وترتيبه، ومع أحوال الطفل الخاصة
فتكتشف مشكلات عند الطفل أكثر مما يكتشفه الأب، وبخاصة في وقتنا الذي انشغل
الأب فيه عن أبنائه، فتدرك الأم من قضايا الأولاد أكثر مما يدركه الأب.

هذه الأمور السابقة تؤكد لنا دور الأم في التربية وأهميته، ويكفي أن نعرف
أن الأم تمثل نصف المنزل تماماً ولا يمكن أبداً أن يقوم بالدور التربوي
الأب وحده، أو أن تقوم به المدرسة وحدها، فيجب أن تتضافر جهود الجميع في خط
واحد.
لكن الواقع أن الطفل يتربى على قيم في المدرسة يهدهما المنزل، ويتربى على
قيم في المنزل مناقضة لما يلقاه في الشارع؛ فيعيش ازدواجية وتناقضا ،
المقصود هو يجب أن يكون البيت وحده متكاملة.
لا يمكن أن أتحدث معشر الأخوة والأخوات خلال هذه الأمسية وخلال هذا الوقت،
لا يمكن أن أتحدث عن الدور الذي ننتظره من الأم في التربية، إنما هي فقط
مقترحات أردت أن أسجلها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت القمر
مراقبة منتديات المراه والاسره
مراقبة منتديات المراه والاسره
بنت القمر


تاريخ التسجيل: تاريخ التسجيل: : 31/07/2010
عدد المساهمات عدد المساهمات : 497
نقاط نقاط : 701
الاوسمه

أهمية الأم في تربية الطفل: Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهمية الأم في تربية الطفل:   أهمية الأم في تربية الطفل: I_icon_minitimeالأحد 08 أغسطس 2010, 5:51 pm

شكرا لك فالام فعلا لها دور كبير فى حياتينا لايمكن لاحد ان ياخذ مكانها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق المستحيل
المشرف العام
المشرف العام
عاشق المستحيل


رقم العضويه رقم العضويه : 2
تاريخ التسجيل: تاريخ التسجيل: : 06/06/2010
عدد المساهمات عدد المساهمات : 2714
نقاط نقاط : 5641
العمر العمر : 34
الاوسمه

أهمية الأم في تربية الطفل: Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهمية الأم في تربية الطفل:   أهمية الأم في تربية الطفل: I_icon_minitimeالثلاثاء 10 أغسطس 2010, 2:48 pm

مشكور اخى على مجهودك الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهمية الأم في تربية الطفل:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قــلب الأم
» أهمية الإستحمام في البحر ...
» الأم والعشيق ذبحا الابنة خوفا من الفضيحة
» التعامل التربوي مع الطفل العصبي
» صورة الطفل الهندي الذي ولد ب 25 اصبع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات باقة ورد :: منتديات المراه والاسره والمجتمع :: منتديات المراه والاسره والمجتمع-
انتقل الى: