منتديات باقة ورد
اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتديات باقة ورد
اذا كانت هذه زيارتك الاولى لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا


وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك
منتديات باقة ورد
اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في منتديات باقة ورد
اذا كانت هذه زيارتك الاولى لنا يشرفنا انضمامك لاسرة منتدانا


وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى المنتدى يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك
منتديات باقة ورد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات باقة ورد


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
. . { الأذكار } . .
اللهم اجمع كلمة المسلمين، اللهم وحد صفوفهم، اللهم خذ بأيديهم إلى ما تحبه وترضاه، اللهم أخرجهم من الظلمات إلى النور، اللهم أرهم الحق حقاً وارزقهم اتباعه، وأرهم الباطل باطلاً وارزقهم اجتنابه -- اللهم بعلمك الغيب وبقدرتك على الخلق أحينا ما كانت الحياة خيراً لنا، وتوفنا إذا كانت الوفاة خيراً لنا، اللهم إنا نسألك خشيتك في الغيب والشهادة، ونسألك كلمة الحق في الغضب والرضا، ونسألك القصد في الغنى والفقر، ونسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك، في غير ضراء مضرة، ولا فتنة مضلة، برحمتك يا أرحم الراحمين -- أصبحنا وأصبح المُلك لله

 

 عام الحزن والإسراء والمعراج

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الزعيم
مراقب منتديات المرح والترفيه
مراقب منتديات المرح والترفيه
الزعيم


تاريخ التسجيل: تاريخ التسجيل: : 07/08/2010
عدد المساهمات عدد المساهمات : 345
نقاط نقاط : 470
العمر العمر : 30
الاوسمه

عام الحزن والإسراء والمعراج Empty
مُساهمةموضوع: عام الحزن والإسراء والمعراج   عام الحزن والإسراء والمعراج I_icon_minitimeالثلاثاء 07 سبتمبر 2010, 11:44 pm


فرضت
"قريش" حصارًا شديدًا على "بني هاشم" و"بني المطلب" ممن
يقفون مع
النبي – صلى الله عليه وسلم- سواء من أسلم منهم أو لم
يسلم ،
وقررت ألا تتعامل مع عشيرة النبي – صلى الله عليه وسلم –
بالبيع
أو الشراء أو الزواج، وكل صور التعاون التي لا تسير
الحياة إلا
بها .
عام الحزن والإسراء والمعراج 001



واستمر هذا الحصار الرهيب ثلاث سنوات



، عانى منه النبي – صلى الله عليه وسلم –
ومن معه
أشد المعاناة حتى أكل الصحابة ورق الشجر، ثم قضى الله-
تعالى- أن
ينفك هذا الحصار غير الإنساني بفضل بعض رجال قريش من ذوي
النخوة
والمروءة .




استأنف النبي – صلى الله عليه وسلم –
دعوته بعد
انتهاء المقاطعة ، وبدأ في تبليغ الإسلام إلى كل من يأمل
فيه
خيرًا



، وفى أثناء تلك الفترة
فقد
النبي – صلى الله

عليه وسلم



- عمه "أبا طالب"



، الذي كان له



نعم العون والنصير، حيث وقف إلى جواره
عشر سنوات
يدافع عنه ويحميه




، ويرد عنه أذى المشركين ، كل ذلك وهو على دينه لم يدخل
في
الإسلام ، فشعر النبي – صلى الله عليه وسلم- بالحزن
الشديد ، وما
كاد النبي يتخلص من الحزن والألم



ويتعزى بالصبر، حتى ماتت زوجته أم
المؤمنين
"خديجة بنت خويلد" التي آمنت به
ونصرته



، وأيدته بكل ما تملك .. وكان المصاب
شديدًا على
النبي



ـ صلى الله وعليه وسلم ـ

،
حيث فقد في عام واحد



- العام العاشر من البعثة



- اثنين من أشد المعاونين له والمناصرين
لدعوته .
عام الحزن والإسراء والمعراج 002


وظل النبي – صلى الله
عليه وسلم
– على إيمانه وثباته رغم وفاة عمه وزوجته،

وواصل
نشاطه في
تبليغ
رسالته واثقًا بنصر
الله ،

فرغب في
نشر الدعوة خارج "
مكة



" لعله يجد نصيرًا له



ومؤيدًا ، خاصة بعد



ما لاقى من
المشركين في "مكة" من العذاب والإيذاء



،



فق
رر
الذهاب إلى "الطائف" لعرض الإسلام على "ثقيف" لعلها تؤمن
بدعوته
، أو يؤمن بعض أهلها بما يدعو إليه .




لكن النبي – صلى الله عليه وسلم- لم يجد
ما كان
يأمله هناك ، فقد وجدهم أكثر عنادًا من "قريش"



، فرفضوا دعوته التي عرضها عليهم بالحكمة

والموعظة الحسنة



، ولم يتوقفوا عند ذلك ، بل سبوه وأهانوه
،
وسلطوا عليه السفهاء والصبيان



، فضربوه بالحجارة حتى دميت قدماه
الشريفتان ،
وكان وقع ذلك شديدًا على النبي – صلى الله عليه وسلم-
وما كاد
يلتقط أنفاسه



، ويبتعد عن الطائف حتى لجأ إلى الله
بالدعاء في
حرارة قائلاً :



"اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي
وهواني على
الناس ، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين وأنت ربي ،
إلى من
تكلني



؟ إلى بعيد يتجهمنى، أم إلى عدو ملكته
أمري ؟ إن
لم يك بك علىَّ غضب فلا أبالي ، ولكن عافيتك أوسع لي ،
أعوذ بنور
وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا
والآخرة من
أن تنزل بي غضبك، أو يحل على سخطك ، لك العتبى حتى ترضى،
ولا حول
ولا قوة إلا بك".
عام الحزن والإسراء والمعراج 05



وبعد أن انتهى الرسول – صلى الله عليه
وسلم- من
دعائه نزل إليه "جبريل" – عليه السلام- ومعه ملك الجبال
الذي قال
له : إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين (وهما جبلان في مكة)
– فعلت



.




لكن النبي – صلى الله عليه وسلم- رفض
ذلك ،
وقال: "بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله لا
يشرك به
شيئا" . ودعا لهم قائلاً: "



اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون



" .




وعاد النبي – صلى الله عليه وسلم- إلى
"مكة"
حزينًا لما لاقاه من أهل "الطائف"، وكان يرجو لهم
الخير، ويود
لو أنهم أسلموا



، حتى ينقذوا أنفسهم من الشرك ومن العذاب
في
الآخرة، لكنهم أصروا على كفرهم



، وعدم سماع كلمة الحق .






وفى هذا الجو الذي بدا قاتمًا حزينًا بعد
موت "



أبى طالب" وأم
المؤمنين"خديجة
بنت خويلد" ، وما لقيه النبي- صلى الله عليه وسلم- من
أهل الطائف
، أراد الله-

تعالى- أن يخفف عنه عناء ما لاقى



، وأن يسري



عنه وأن يطمئنه



، فأسرى به إلى المسجد الأقصى



، وعرج به إلى السماء ، قال تعالى :




"
سُبْحَانَ
الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي
بَارَكْنَا
حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ
السَّمِيعُ
البَصِيرُ (1)
"


(الإسراء)

عام الحزن والإسراء والمعراج 004



كان النبي – صلى الله عليه وسلم- في بيت
"أم هانئ
بنت أبي طالب" فجاءه "جبريل" - عليه السلام- ومعه
"البراق"- دابة
أصغر من البغل وأكبر من الحمار- فأخذه إلى بيت المقدس ،
حيث وجد
الأنبياء جميعًا في استقباله، وفيهم "إبراهيم" و"موسى"و
"عيسى" –
عليهم السلام- فصلى بهم إمامًا ركعتين في المسجد الأقصى،
وفى هذا
إشارة إلى أن الإسلام هو كلمة الله الأخيرة إلى خلقه



، وأنه خاتم الديانات السماوية .





ثم عرج الرسول – صلى الله عليه وسلم- إلى
السماء
في رحلة معجزة ، هيأها الله لنبيه



، حيث التقى في كل سماء بعدد من الأنبياء
وكلمهم
وتحدث إليهم وحيوه وهنئوه ، فقابل في السماء الأولى
"آدم"- عليه
السلام- أبا البشر ، وفى السماء الثانية "يحيى وعيسى" -
عليهما
السلام- وفى السماء الثالثة "يوسف" – عليه السلام- وفي
السماء
الرابعة "إدريس" – عليه السلام- وفى السماء الخامسة
"هارون" –
عليه السلام- وفى السماء السادسة "موسى" – عليه السلام-
وفى
السماء السابعة "إبراهيم" أبا الأنبياء- عليه السلام .





ثم ارتقى فوق السماوات العلا



لمناجاة ربه ، وهذه مكانة لم يبلغها نبي
ولا رسول
ولا ملك من الملائكة ، وفى هذا اللقاء فرضت الصلوات
الخمس وأراه
الله من آياته الكبرى ، فرأى الجنة ، وما أعده الله
للمتقين ،
ورأى النار وما أعده الله للكفار والعاصين من العذاب .




ثم عاد الرسول – صلى الله عليه وسلم –
إلى "مكة"
في الليلة نفسها بعد أن رأى من آيات ربه الكبرى


,

ليواصل دعوته ونشر الإسلام بين القبائل .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق المستحيل
المشرف العام
المشرف العام
عاشق المستحيل


رقم العضويه رقم العضويه : 2
تاريخ التسجيل: تاريخ التسجيل: : 06/06/2010
عدد المساهمات عدد المساهمات : 2714
نقاط نقاط : 5641
العمر العمر : 34
الاوسمه

عام الحزن والإسراء والمعراج Empty
مُساهمةموضوع: رد: عام الحزن والإسراء والمعراج   عام الحزن والإسراء والمعراج I_icon_minitimeالسبت 11 سبتمبر 2010, 7:00 pm

مشكور اخى على مجهودك الرائع والمتميز

سلمت يداك

دمت بكل ود وتقدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عام الحزن والإسراء والمعراج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات باقة ورد :: المنتديات الاسلاميه :: منتدى الاسلاميات :: سيرة الرسول - تاريخ الرسول - غزوات الرسول-
انتقل الى: